رحيل المستشار اللواء الدكتور المتقاعد سامي محمود مصطفى مقداد

تابعنا على:   17:40 2025-09-22

عرابي كلوب

أمد/ المناضل / سامي محمود مصطفى مقداد من مواليد مخيم الشاطئ للاجئين بتاريخ 12/4/1958م لعائلة هاجرت من قرية حمامة المحتلة عام 1948م إثر النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني آنذاك واستقرت في مخيمات اللجوء والشتات والفقر.

ينتمي الى عائلة مناضلة وطنية قدمت العديد من الش/هداء والجرحى والأسرى في مسيرة الثورة الفلسطينية المعاصرة.

انهى دراسته الأساسية والإعدادية في مدارس وكالة الغوث للاجئين (الأونروا) في مخيم الشاطئ وحصل على الثانوية العامة.

سافر الى الجزائر والتحق بكلية الحقوق بجامعة ابن عكنون عام 1978م والتي حصل منها على شهادة البكالوريوس في الحقوق.

التحق بصفوف حركة فتح بالعمل الطلابي هناك خلال دراسته الجامعية وكان له دور متميز في النشاط الطلابي وحركة فتح بالجامعة.

أخد على قيود مكتب الرئيس في العاصمة الجزائرية عام 1985م.

عام 1985م وبسبب وفاة والده عاد الى أرض الوطن ليكون رب الأسرة ومعيل لإخوانه.

مارس العمل النقابي ومهنة المحاماة في غزة مدافعاً عن قضايا الأسرى، ومستشار قانوني للضعفاء، أبان الانتفاضة الأولى المباركة عام 1987م.

عام 1993م ومع دخول القوات الفلسطينية الى أرض الوطن بعد توقيع أتفاق أوسلو كان أحد الكوادر العاملة في المكتب المتقدم للشرطة الفلسطينية في المنتدى.

رشح للالتحاق بدورة الضباط الحقوقيين في جمهورية مصر العربية ضمن (52) أخ من الحقوقيين حيث اجتازوا دورة مكثفة في أكاديمية الشرطة المصرية والتي تخرجوا منها بتاريخ 14/7/1994م.

عاد الى أرض الوطن وخدم في جهاز الشرطة الفلسطينية الذي تم إنشاءه حديثاً في الوطن.

انتقل للعمل مستشاراً قانونياً للواء / نصر يوسف مدير الأمن العام الفلسطيني، ومن ثم أصبح مستشاراً قانونياً للأمن العام.

عمل مساعداً للنائب العام العسكري، ومن ثم عين مدعي عام عسكري.

عين مستشاراً قانونياً للعشائر في فلسطين.

كان أحد أعمدة مخيم الشاطئ للاجئين.

تم اختياره مختار لعائلة مقداد، وكان من رجال الإصلاح ذات البين.

ساهم في إعداد اللوائح القانونية والأنظمة مع زملائه التي تنظيم عمل المؤسسات الرسمية والحركية.

عمل مع الوزير الدكتور / عبدالرحمن حمد في المجال التنظيمي والحركي.

حصل على شهادة الماجستير والدكتوراه من معهد البحوث والدراسات في جمهورية مصر العربية.

تقاعد بتاريخ 1/7/2017م برتبة اللواء.

بعد تقاعده انطلق للتدريس في مختلف جامعات الوطن، جامعة الأزهر ومن ثم أصبح رئيس قسم القانون الخاص في جامعة الإسراء.

الدكتور / سامي محمود مصطفى مقداد الباحث والمؤلف لكتب القانون له العديد من الأبحاث والمؤلفات في القانون المدني وطرق الإثبات.

أفنى جل حياته في خدمة فلسطين وقضيتها الماجدة.

كان رمزاً للنزاهة والإخلاص والالتزام والوفاء، دمث الخلق، صاحب المسيرة العامرة والحافلة بالعمل الوطني والتنظيمي والنقابي.

رجل القانون والأستاذ الجامعي وأحد كوادر حركة فتح.

عضو المكتب الحركي للمحاميين الفلسطينيين.

كان رئيس اللجان القانونية لانتخابات المؤتمرات الحركية للأقاليم.

الدكتور / سامي محمود مصطفى مقداد متزوج وله أربعة من الأبناء.

لقد كنت محباً للخير ويضرب بك الأمثال في الوفاء والعطاء والصدق، صاحب الخلق الرفيع، عالي الهمة، محب لزملائه، متفاني في خدمة الوطن والثورة والشعب.

خلال حرب الإبادة التي تشن على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة وبعد رحلة طويلة مع المرض، وحرمانه من العلاج، انتقل من غزة الى مصر لتلقي العلاج في إحدى مستشفياتها.

صباح يوم الإثنين الموافق 15/9/2025م فاضت روحه الى بارئها بعد صراع مع المرض، حيث اختاره الله تعالى شه/يداً مبطوناً بعد أن فقد بيته والعديد من إخوانه وأبنائه شه/داء في حرب الإبادة.

تمت الصلاة على جثمانه الطاهر عصراً في مسجد القوات المسلحة بمدينة نصر ومن ثم شيع الى مدافن الروبيكي على طريق الإسماعيلية.

رحل الأخ والصديق العزيز الدكتور / سامي محمود مصطفى مقداد (أبو محمود) بعد مسيرة حافلة بالعمل والعطاء من أجل فلسطين وقضيتها، وسوف تظل ذكراه خالده في قلوبنا، ووجداننا وأن الجسد أن رحل فأن ذكراه لن ترحل يا أبا محمود.

رحمك الله يا أبا محمود، عشت صابراً، محتسباً، مثابراً، مرابطاً، ومت شه/يداً، مبطوناً غريباً عن أرض الوطن.

رحم الله اللواء الدكتور / سامي محمود مصطفى مقداد (أبو محمود) وأسكنه فسيح جناته.

الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين تنعي....

ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تنعي الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين ورئيس الهيئة اللواء/صلاح شديد والهيئة الإدارية المركزية اللواء الدكتور / سامي محمود مصطفى مقداد (أبو محمود)، بعد رحلة كفاح ونضال طويلة.

وبهذا المصاب الجلل نتقدم بخالص مشاعر التعازي والمواساة إلى ذوي الفقيد ولعائلته وأقربائه وأبنائه وأشقائه سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء.

إنا لله وإنا إليه راجعون

المستشار/احمد المغني....

بسم الله الرحمن الرحيم

نعي صديق وزميل وأخ عزيز

قال الله تعالى: ﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾ �[ آل عمران: 185]

بقلوب يملؤها الحزن والأسى، وبإيمان بقضاء الله وقدره، أنعي رحيل الأخ والصديق والزميل الغالي الدكتور/ سامي محمود مقداد (أبو محمود)

لقد عرفته إنسانًا طيبًا بشوش الوجه كريم الخلق صافي النية وكان دائمًا مثالًا للحب والعطاء ورجل إصلاح ذات البين

أسأل الله أن يتغمد الأخ العزيز الدكتور أبو محمود بواسع رحمته وأن يجعل مثواه الجنة ويصبر قلوب أهله ومحبيه على هذا المصاب الجلل

وباسمي وباسم عائلتي أتقدم بأحر التعازي والمواساة لآل مقداد عامةً ولأسرة المرحوم وأبنائه وأخوانه بأحر التعازي

ولا نقول إلا ما يرضي الله، إنا لله وإنا إليه راجعون....

العميد الدكتور/محمد ابو دوابه...

بسم الله الرحمن الرحيم

(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) أتقدم باسم عائلتي وباسمي بخالص العزاء والمواساة من اهلنا الكرام آل مقداد وعلى رأسهم الصديق الصدوق الاخ عميد شرطة/ خالد مقداد (ابو عبد الرحمن)

والى اخوته جميعا وذويه بوفاة اخينا اللواء دكتور /سامي مقداد في جمهورية مصر العربية، رحمه الله وادخله فسيح جناته.

اعظم الله اجركم والهمكم الصبر والسلوان وربط الله على قلوبكم وإنا لله وإنا إليه راجعون....

ابو حمزه مقداد..

بسم الله الرحمن الرحيم

كل نفس ذائقة الموت

تودع عائلة مقداد في الوطن والشتات وقرية حمامة علم من أعلام قطاع غزة فقيدها عميد العائلة اللواء الدكتور / سامي محمود مقداد ..أبو محمود

اللهم اغفر له و ارحمه و تقبله مع الش/هداء والصديقين وحسن أولئك رفيقا وأسكنه فسيح الجنان وألهم ذويه وشعبه الصبر والسلوان.وإنا لله وإنا إليه راجعون....

محمد ماهر مقداد....

بسم الله الرحمن الرحيم

"مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا"

بمزيد من الحزن والفخر والاعتزاز، تنعى عائلات قرية حمامة و عائلة مقداد في الوطن والشتات، فقيدها الكبير ورمزها الوطني والقانوني:

المناضل الوطني الكبير

اللواء الدكتور / سامي محمود مقداد "أبو محمود" مساعد وزير الداخلية والأمن الوطني الأسبق المدعي العام لجهاز القضاء العسكري الأسبق أستاذ القانون الخاص في الجامعات الفلسطينية محامي الأسرى في سجون الاحتلال إبان الانتفاضة الأولى

لقد أفنى فقيدنا حياته في خدمة فلسطين وقضيتها العادلة، فكان ركناً أساسياً في بناء مؤسسات الدولة العسكرية الفلسطينية، ومساهمًا فاعلًا في تعزيز سيادة القانون وإنفاذه، واضعًا اللبنات الأولى لإرساء منظومة قانونية متينة. كما كان له دور بارز في إعداد اللوائح القانونية والأنظمة التي أسست لعمل منظم داخل المؤسسات الرسمية والحركية، وأسهم بشكل وطني مخلص في تعزيز النظم والقوانين الداخلية لحركة فتح بما يحفظ وحدتها ويرسخ دورها الطليعي.

لقد جمع الفقيد بين علم القانون وصلابة الموقف الوطني، فكان محامياً عن الأسرى، وأستاذاً ومربياً للأجيال، ورمزاً للنزاهة والانتماء، وعلماً من أعلام فلسطين الأوفياء.

رحم الله فقيدنا الكبير بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته، وألهم شعبه وأهله وذويه الصبر والسلوان... .

صالح عوض...

صديقي الأخ العزيز الدكتور اللواء سامي محمود مقداد إلى رحمة الله

في كل يوم يتلقى القلب المكلوم خبر رحيل صديق وأخ في هذه المقتلة الاجرامية..انا لله وانا اليه راجعون

هذا الصباح وكعادتي اتفقد اخبار الاهل واذا بالناعي يبث است/شهاد الأخ الصديق اللواء سامي مقداد رحمه الله رحمة واسعة واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة..

عشنا غربتنا في الجزائر في عمارة واحدة في حي بن عكنون بالجزائر .. تلقائيته حيويته محبته مطبوعة في كل حركته.. جمعتنا أخوة أبناء البلد وهموم الوطن فكان خير صديق قضينا سنوات شبابنا اسرة واحدة.. ما أجمل جلساته وهو يحدثنا عن أخيه شيبوب وعلى طريقة اهل حمامة يحولون كل شيء إلى فكاهة وضحك.. حتى أصعب الذكريات تصبح مثار ضحك.. وكأهل حمامة يكونون دوما عز الصديق والرفيق الوفي

أخي وصديقي سامي .. انت قطعة مني احس اني افارقها الان .. رحلت وكلك نقاء وصدق وطهارة.. رحلت اخي العزيز ما أصعب الرثاء على قلب يتشقق يوميا لا ينقذه الا جميل الصبر .. ولا حول ولا قوة الا بالله.....

خالد الشريف....

بسم الله الرحمن الرحيم

(ياأيهاالنفس المطمئة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)

،، ببالغ الحزن والاسى وبقلوب خاشعةمؤمنة بقضاء الله وقدره،،

تلقينا خبر وفاة ابن العمة والخال والصديق الكريم دكتور لواء، المستشار /سامي محمود مقداد بعد صراع مع المرض.

بهذه المناسبة الاليمة، اتقدم اصالة عن نفسي واعمامي واخوني،، وعائلة الشريف (الخواجا) في كل اماكن تواجدها،

بأخلص التعازى واصدق عبارات المواساة الي اخوالي عائلة مقداد،،،،

داعين الموالي عز وجل ان يتغمد روحه بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جنانه،، ويتقبله مع الشهدا ء والصديقين،

انا لله وانا اليه راجعون

ايهاب العصار....

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى: ﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾ [ آل عمران: 185] " وَ ما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّـهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً " .

بقلوب يملؤها الحزن والأسى ، وبإيمان بقضاء الله وقدره ، أنعي رحيل الأخ والصديق والزميل الغالي الدكتور اللواء / سامي محمود مقداد ( أبو محمود) .عميد عائلة مقداد الكرام ورجل الإصلاح واحد قامات وقيادات رجال المخلصين حركة فتح وقطاع غزة من كبار رجال القانون والمحاماة

أسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يجعل مثواه الجنة ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان .

وأتقدم بإسمي وبإسم عائلتي ال العصار الي ال مقداد الكرام بأحر التعازي والمواساة .

ولا نقول إلا ما يرضي الله إنا لله وإنا إليه راجعون. .

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تتقدم عائلة حسونة – حمامة بأحرّ التعازي وأصدق مشاعر المواساة من أبناء عمومتنا عائلة مقداد الكرام، بوفاة فقيدهم:

اللواء الدكتور/ سامي محمود مقداد (أبو محمود)

المختار السابق لعائلة مقداد

سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

إنا لله وإنا إليه راجعون

عائلة حسونة – حمامة

عنهم/ المختار أبو يوسف حسونة

د. عبدالرحمن ابو النصر....

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره انعى الأخ الدكتور

سامي محمود مقداد واتقدم بخالص العزاء لزوجته وأبنائه وإخوته وذويه فإننا فقدنا أخ وصديق عزيز علينا عرفته محامياً حمل وناضل منذ كان طالباً للعمل النقابي والتنظيمي الى ان كان من أوائل قوات الشرطة الفلسطينية

رحمك الله اخي العزيز أبو محمود وانا لله وانا اليه راجعون ولاحول ولا قوة إلا بالله

اخر الأخبار